ويـــــظـــــل حُــــبــكـ

 

 




ويَظَل حُ بٌكــ

وَرْدَتِي البَيْضَاء

الَذي يخْ فقــْـْـ

نَداهَا بِنَبْض قَلْبِي

و

تَظَلُ رًوح كــــ

حُ زمة الفَــــرَحْ

التي تَنثر

عَ بِيرهَــا فِي أوْرِدَتي

يـــاسيّد الرُوحْ

وسيّد آحَ اسِيسِي

أهْوَاكـَـ

عِ طْراً في كَفِ الرَبِيع

أَهْوَاكــَـ

مَ طَراً يَرْوِي بَيدائي

/
\
م سـَاءاتي بدُونكـ

مَبْتُورة الأحْ لام

وأمْوَاج حَ نِيني

تَتَقـَاذفني إليكـ

فأنْتـََ النٌور والنـَارْ

وأنْتَـ الحَ رِيقـ والرَحِ يقْـ

ياحَ بِيبًا يسْكُننِي

حَدّ الوَرِيدْ

كم أتُوقـ

لِفَكـ أَزِرَار وَجَعِي

لِترنيمة عشق

نُرَدِدُها مَعًا

لعِ شْقِكـ المجنون

الذي كادأن يُلامِس

نجُوم السَمـَاء

أيهــا القاَبِعْ

خَلْفــَ نوافد الغِيـَاب

أشتاقُكــ

إشْتِيـاقـْ الزَهْرْ للنَدي

وَ أتدثَرُ بِصَمِتــ الغٍيـَاب

وأتَبَعْثَر مِثل زَخـاتَ المَطر

وآهـــات رُوحِي

تنْفرِط كَعِقد لُؤلٌؤ
/
\
تعــَـال وأسْكُبـــ

عِطْر هَمْسَكــــ

في أعْمـــاقـــ الروح

يا سيّد الرُوح 







ليست هناك تعليقات: