هتفت دموعي هيا اتبعني لملمت جراحي
ذاتها ووردة جافه طارت بها طارت بعيدا في مملكه سكانها الاهات والدموع
بات الورد للفراق يبكي,أضمد جراحه لكنه ينزف وينزف,
الورد يبكي وانا اعصر التراب
احاول لملمة دمعي,يبكي وقلبي وحده فقد قطراته,وتاه بين الدموع يهوي,
الورد تاه فما بالي انا,سأتبع خطاه ويهوي قلبي ومعه انا اهوي,الكل يبكي,
وعلى ورقة الورد الجافه وضعت عيني ذاتها,
تجبل التراب من تحتها بالدموع و تبكي
نعم دموع الورد تبكي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق