كان أهل القرية يحبون الطفلة ليلى وكانوا يسمونها ذات الرداء الأحمر لأنها كانت تلبس دائماً رداءً من الصوف الأحمر شغلته لها أمها,وكانت تبدو فيه جميلة لطيفة ، فأحبها جميع أهل القرية ...
وسارت ليلى في طريقها وسط الغابة ، وكان الجو بديعاً والطيور تغرد ، فراحت تقطف الزهور وتصنع منه باقة لجدتها ، وبين وقت وآخر كانت ترفع رأسها إلى الأشجار لتراقب العصافير طائرة تمرح بين الأغصان ...
الشرير وشكرت الجدة وليلى حارس الغابة الذي أنقذهما من الموت ...
ودعت الجدة حارس الغابة إلى وليمة فاخرة اعترافاً بجميله في إنقاذها وحفيدتها من الموت في بطن الذئب ،
أما ليلى فقد تذكرت نصيحة أمها وعرفت جزاء من يخالف تعاليم والديه .
أما ليلى فقد تذكرت نصيحة أمها وعرفت جزاء من يخالف تعاليم والديه .
معرض الصور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق