آه لو تعرف مدى شوقي





إلى .. مَنْ يَلْمَحُ نَبْضَ الزُهورْ إلى .. مَنْ يُطَرِّزُ عَبَقَ العُطورْ إلى .. مَنْ بَلاغَتهُ فاقَتْ كُلَّ السطورْ

:::
شِغَافُ الوَجْد ِ عادتْ بِمُحَيّاهْ
وَلِرَبيعِ العُمْرِ أَشْفَقَت ْ دُنْيَاه ْ
,,
طَالَ النَحْيبُ وطَالَ العَويلُ لِلُقْيَاهْ
,,
فاقَ الوَصْفَ حُسْنُ صَفاهْ
وَرَاقَتْ لِلْدُجَى طُهْرَ سَلْواهْ
,,
عَيْنَاه ْ
وَمَا أَدْرَاكَ
مَا عَيْنَاهْ
:
نَبْع ٌحارِق ٌ _ وَ _ بَرْدٌ وَسَلامٌ
مِنْ أََجيج ِالشَوق ِ
,,
وَ ـــ وَيْلَتَاهْ ـــ ا
.
حَنَانُهُ كَبَحْر ِ شَوق ٍ
هَزَّهُ الْعِشْقُ فَاعْتَلاهْ
,,
وَطِيبَة ُ قَلْبهِ عُمْق فضاءٍ
ما بَينَ السَماءِ وَعَطاهْ
,,
وَلحْنُ حُبِّهِ فَاضَ مِنْ رُوحِهِ فَأرْوَاهْ
,,
غَزَلُهُ عَفيفْ _ وَ _ حُبُّهُ شَريفْ _ وَ _ كَلامُهُ لَطيفْ
لُطْفَ الطِيورِ تَرْتَجِيْ سَنَاهْ
,,
اللهُ ـ إلَيْهِ ـ هَدَاهْ
وَلِرَبِّهِ سَارَ بِِرِضَى خُطَاهْ
,,
وبِوَقْعِهَا بَانَتْ تَقْواهْ
بِعِلْمِهِ انْبَعَثَتْ كَلِمَاتُ _ اللهْ _
بِقَوْلِهِ نُثِرَتْ رُحْمَاهْ
,,
أَتْوق ُ لِلْوَصْل ِ
وَأَهْيمُ بِهَوَاهْ
,,
وَأَعْيشُ الْعُمْرَ رَاجِيَة ً

لِـقَــاهْ

ليست هناك تعليقات: