أنير(رضوان الرحالي)

رأيت فيك مساحات أجداري تلهث شوق الطباشير
ولكن ليس للمرء خيار فالاماني مقيدة بقيود الحرمان
وليس للصور مكاناً بين ألبوم أقداري بعض حروفي
أصبحت تائهه في مطبعة الجهلاء
ونزف قلمي قد أغتيل من سارقين الحبر من ورقي
فهذه أوسمتي لهم ليحلموا بأنجازاتهم الشريفه
كن مترقبا لي ياصديقي

أعترافا وتقديرا وإهــــداءاً
للصديق الوفي (مطر المغربي)
الذي شجعني على صياغة الحرف بإبداءه الاعجاب
بنبض حرفي فتلك شهادة أعتز بها الى آخر العمر
هذه قصيدة ( اليتيم أنير) بقلمه الذهـبي
وبصوته الشجي
أقلد بها مدونتي شرفا وتكريما

ليست هناك تعليقات: